عندما تكون مستمتعاً بعملك، فلن تشعر بالوقت، سواء أكان عملك حراً أو وظيفياً، وسواء أكنت تعمل على مشروع شخصي لك أو لعميلك، لكن تكمن المشكلة الحقيقية عندما يكون عملك وظيفياً، وتكون غير مستمتع به، وتنتظر نهاية الدوام بالدقيقة، ثم يأتي مديرك حاملاً معه هدية ومفاجأة تنسيك تعبك !!

الحوارات وفكرة الحلقات والشخصيات هي من محدثكم
والرسومات بريشة الفنان : معن أشقر

القراءة من اليسار الى اليمين، وحقوق الحلقة محفوظة لمدونة أنا مستقل،
لايجوز النقل “دون ذكر المصدر ورابط مباشر له” كما لايجوز تعديل أو ازالة الحقوق من الحلقة.

7 تعليقات

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

  • لا أدري لم لا يتشجع الناس ويتعاملون بحزم، إذا كان دوامي ينتهي على الرابعة، فلا يحق له إبقائي،

    ولكن هذه هي مشكلة المدراء، لا يكترثون فعلا، فبينما هو يأتي إليك ليغرقك بالعمل، ينصرف هو قبل الوقت، في سيارته الفاخرة، إلى منزله المطل على البحر، ثم ينال كل الثناء على عمله “المتعب”

    ثم يتساءل لماذا لا يحب الموظفون عملهم، أو لم الانتاجية ضعيفة وسيئة

    1. عدم التشجع ومواجهة الخطأ “على الأقل بالاشارة اليه” يبقينا دائماً في الظلام لتتراكم الأخطاء وتصبح عادات ثم مسلمات، ونحن في صمتنا غارقون.
      شكراً على تعقيبك نذير

  • حقيقي جداً كلامك ، إن كنت تفعل أي شئ تحبه لن تشعر بالوقت ابداً
    وربما لو فعلا شئ صغير تكره شعرت بساعات من الملل
    واغلب البشر أنانيين

    1. لم يحالفك الحظ هذه المرة فى اول تعليق 😀

  • هذا الشئ هو الذي جلعني اكره العمل بوكالات الدعاية والاعلان .. الرغبة في الربح تفوق كل القيم للاسف ..

  • لذا ان كنت لا تحب وظيفتك .. إجعل ظيفتك عملك الخاص ثم أحبه ههههه 🙂