بوخارست، والبداية من جديد

لكل قرار تتخذه ثمن، وفي رحلة كل شخص منا مجموعة قرارات أوصلته لمكان ما، هدف، أو حتى فكرة، كما أن أهدافك، وقيمك، وتيسير الله وقدره فيك قد يجعلك تسلك منحنياً ما دون آخر، لكنها بالنهاية قصتك الخاصة، ستذكرها يوماً وتعلم أنك “على الأقل” في تلك الفترة الزمنية فكرت، استخرت، اخترت وقررت، نعم، قد ترتكب أخطاء…