ذكريات مستقل #3 – نهاية الدوام

عندما تكون مستمتعاً بعملك، فلن تشعر بالوقت، سواء أكان عملك حراً أو وظيفياً، وسواء أكنت تعمل على مشروع شخصي لك أو لعميلك، لكن تكمن المشكلة الحقيقية عندما يكون عملك وظيفياً، وتكون غير مستمتع به، وتنتظر نهاية الدوام بالدقيقة، ثم يأتي مديرك حاملاً معه هدية ومفاجأة تنسيك تعبك !!