ملاحظة ! في حال أحببتم اختصار وقتكم بدون القراءة،يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي، والذي يلخص محتوى التدوينة كاملاً بشكل تفاعلي وبسيط .. سواء أكنت تحبه أم لا، تعشق شركة أبل “مثلي” أو لا، قرأت سيرته الذاتية أم لا .. لن تنكر قوة العروض التقديمية التي يقدمها ستيف، لن تنكر حالة الترقب التي يبقي العالم بها الى حين ظهوره على…