أحياناً قد يكون من الضروري الابتعاد عن الحاسب أو الهاتف وتطبيقاته المنوعة، ورغم أنها وفرت الكثير وأتاحت أفكار وميزات عبقرية، الا أن للورق والدفاتر والمفكرات عبيق ورونق خاص بهم، ربما السبب هو رائحة الورق أو ملمسه، أو أنه الشعور بالمنتج بين يديك فقط، وسواء أكنت مصمماً أو رساماً أو مطور تطبيقات حتى، ستحتاج لمفكرة تحملها…
ذكريات مستقل #2 – منطق الانجاز الوظيفي
احدى أهم قيود العمل الوظيفي، هي الوقت و منطق الانجاز الخاص به “وقت انتهاء الدوام، وقت الراحة، وقت تسليم العمل وانجازه ..الخ” وسهولة تحديده الشديدة من قبل المدير “نصف ساعة – ساعة – ساعتين – يوم – أسبوع” كل تلك بالنسبة لبعض المدراء كلمات، يتم رميها كيفما أرادوا، دون التفكير بحقيقة الجهد المقابل لها من…
كذبة تغريدة النجاح
يظن بعض الأشخاص أو المؤسسات التجارية، أن العمل معه ميزة – وأنك لو عملت معه قد تتغضى عن الجانب المادي “لمجرد أنه فرصة لاتتكرر” أو تأخذ 5 بالمئة من المقابل الذي تستحقه، فقط لأنه فلان الفلاني أو أن مؤسسته صاحبة اسم وشهرة في مجاله المحيط، هذا الكلام مر علي أكثر من مرة، وهو نفسه سبب…
عامين على ديزاين ديل
بعض الأعمال والمشاريع، تجبرك أحياناً على التوقف والتفكير، ليس فيها فقط بل بنفسك أيضاً، بعضها ليس عبارة عن ألوان وأكواد وصفحة تقرأ محتوياتها .. بعضها يحمل ذكريات ومقتطفات .. وبعضها يحمل رائحة فريدة من الماضي، وبعضها تبتسم فقط بمشاهدته يعمل ..
ذكريات مستقل #1 – احباط وظيفي
للعمل الوظيفي قيود عديدة، بعضها يمكن التأقلم معه، والبعض الآخر محطم ومحبط للآمال، لكن بعضها قد يغير حالتك النفسية والمزاجية “والتي يفترض أن تكون مصدرك الأول للأبداع” بلحظة بل وأقل من ذلك .. هذه هي باختصار فكرة حلقة اليوم. ملاحظة : القراءة من اليسار لليمين .. وحقوق الحلقة محفوظة لمدونة أنا مستقل
أعمالي لعام 2013
شارفنا على توديع هذا العام الرائع، وبدوري أحببت أن آخذكم ونفسي، بجولة على بعض أعمالي “أعمال الشعارات” التي قمت بتنفيذها لهذا العام 2013، سررت كثيراً بكل تفصيل صغير قمت به على هذه الأعمال، وأسأل الله لأصحابها التوفيق، لن أتحدث أكثر وسأترك التعبير للصور ..
شعاراتك ماثونية !
1112 قبل الميلاد الساعة 14:25 – القسطنطينية يدخل محمد “والذي هو انا” على عميل برتبة كاهن كان .. ذاك النوع الذي تعرف على عالم الحاسب الجديد من فترة ليست بالطويلة، ولديه من الثقافة العلمية الشيئ الكثير، تحديداً تلك المتعلقة في تفسير الأحلام والعلوم الدينية الغريبة، كان أسم ذاك العميل “سارموس” ونعم هذه القصة مقتبسة من…